حج مجموعة من الإعلاميين والحقوقيين الجزائريين إلى المعبر الحدودي الجزائري "العقيد لطفي" من أجل المطالبة بفتح الحدود بين الجزائر والمغرب، مشيرين إلى أنه ليس هناك أي مبرر لاستمرار إغلاق هذه الحدود بين شعبين تربطهما الكثير من القواسم المشتركة.
وأكد أحد المشاركين في الوقفة على أنهم سيستمرون في المجيء إلى المعبر الحدودي أسبوعيا وشهريا إلى حين فتح الحدود بين البلدين.
وتأتي هذه الوقفة في الوقت الذي أطلقت فيه المؤسسة المغاربية للتواصل وحوار الثقافات وسم "أنا مغاربي" على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار حملة تسعى من خلالها إلى إعادة احياء الاتحاد المغاربي، تزامنا مع قرب انعقاد قمة رؤساء البلدان المغاربية شهر فبراير المقبل بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وهي القمة الأولى منذ حوالي ربع قرن.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!