متابعة
أكد عبد اللطيف الأبلق شقيق ربيع الأبلق معتقل حراك الريف أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان اتصل بوالدته أمس الأربعاء، لطمأنتهم عن الوضعية الصحية لشقيقه المعتقل.
وقال الأبلق في تصريح صحفي، إن المجلس الوطني لحقوق الإنسان أخبرهم أن وضع ربيع غير مقلق وانه سينقل للمستشفى اذا استمر في إضرابه عن الطعام، وهو ما يكذب بلاغات مندوبية السجون التي نفت غير ما مرة دخوله في إضراب عن الطعام.
وأضاف أنهم كعائلة لايزالون قلقين ويعيشون على أعصابهم مخافة سماع خبر محزن عن ابنهم الذي يرفض رفع إضرابه عن الطعام، والذي بلغ أزيد من خمسة واربعين يوما.
وتساءل عبد اللطيف الأبلق عن سبب إحجام المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن إصدار بلاغ يوضح وضعية شقيقه الصحية، خاصة وأن الأخير يرفض بشكل قاطع استقبال والدته مخافة أن تضغط عليه وتجبره على رفع إضرابه كما حدث في المرات السابقة.
ويشار إلى أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان كان قد اكتفى صباح اليوم بشر تدوينية قصيرة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، قال فيها أنه اتصل بوالدة المعتقل على خلفية احتجاجات الريف ربيع الأبلق ليطمأنها عن وضعيته الصحية، وذلك بعد مرور أربعة أيام على زيارة طبيبه للمعتقل ربيع الأبلق.
أكد عبد اللطيف الأبلق شقيق ربيع الأبلق معتقل حراك الريف أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان اتصل بوالدته أمس الأربعاء، لطمأنتهم عن الوضعية الصحية لشقيقه المعتقل.
وقال الأبلق في تصريح صحفي، إن المجلس الوطني لحقوق الإنسان أخبرهم أن وضع ربيع غير مقلق وانه سينقل للمستشفى اذا استمر في إضرابه عن الطعام، وهو ما يكذب بلاغات مندوبية السجون التي نفت غير ما مرة دخوله في إضراب عن الطعام.
وأضاف أنهم كعائلة لايزالون قلقين ويعيشون على أعصابهم مخافة سماع خبر محزن عن ابنهم الذي يرفض رفع إضرابه عن الطعام، والذي بلغ أزيد من خمسة واربعين يوما.
وتساءل عبد اللطيف الأبلق عن سبب إحجام المجلس الوطني لحقوق الإنسان عن إصدار بلاغ يوضح وضعية شقيقه الصحية، خاصة وأن الأخير يرفض بشكل قاطع استقبال والدته مخافة أن تضغط عليه وتجبره على رفع إضرابه كما حدث في المرات السابقة.
ويشار إلى أن المجلس الوطني لحقوق الإنسان كان قد اكتفى صباح اليوم بشر تدوينية قصيرة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، قال فيها أنه اتصل بوالدة المعتقل على خلفية احتجاجات الريف ربيع الأبلق ليطمأنها عن وضعيته الصحية، وذلك بعد مرور أربعة أيام على زيارة طبيبه للمعتقل ربيع الأبلق.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!