خرجت الراقصة مايا عن صمتها، بعد أن تعرضت لمجموعة من الانتقادات، من طرف نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، الذين انتقدو ظهورها في فيديو اليخت واعتبرو أن رقصها رفقة مجموعة من الاشخاص غير لائق، خاصة في ظل أزمة وبائية تفرض خلالها السلطات حجرا على المواطنين وتغلق فيها عددا من الشواطئ.
واستغربت الراقصة مايا من نوع الانتقاذات التي تلقتها نافية في الوقت ذاته أن يكون الشخص الذي ظهر على الفيديو مصطفى التراب مدير المكتب الشريف للفوسفاط، مؤكدة أن ما يروج لا أساس له من الصحة، وانها تلقت دعوة الحضور إلى ذلك اليخت من طرف احد أصدقائها المقربين، وليس بيختها، مضيفة أن رقصها كان بالأمر العادي، نظرا لعدم وجود أشخاص غرباء عنها.
وأفادت مايا أنه رغم الوضع الوبائي بالمغرب، لا يجب أن نقحم أنفسنا وسط دائرة الإحباط، مؤكدة على ضرورة استغلال أي وقت يمكن للانسان أن يفرح فيه، داعية من يعاتبونها للخروج إلى البحر والتمتع بالحياة.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!