قررت شركة الخطوط الملكية المغربية المرور إلى مرحلة “التسريح الإقتصادي”، بعد مرحلة المغادرة الطوعية، حيث عمدت إلى تسريح مئات المستخدمين والربابنة،  لمواجهة تداعيات “أزمة كورونا”.

ووفق مصادر متطابقة، فإن شركة “لارام” قررت في اجتماع لمجلسها الإداري، تسريح 750 مستخدماً من بينهم 150 رباناً،  لضمان استمرارها، لاسيما في ظل الأزمة التي لحقتها جراء توقيف الرحلات بسبب الأزمة.

يشار إلى أن المخطط الاجتماعي يشمل أيضًا عملية مغادرة طوعية لـ140 مديرا تنفيذيا، بينهم 30 طيارًا، والذين يتوفرون على الشروط المطلوبة.