تداولت مصادر إعلامية أنه تعاطيا مع فتح القضاء تحقيقا في الفيديو الذي يظهر عملية نصب باسم مقربين من القصر الملكي، والذي يعود إلى 28 ماي الجاري وتم تصويره بفيلا في الهرهورة بتقنية اللايف، قدّمت مجموعة من الأضناء أمام النيابة العامة المختصة.
وتتشكل المجموعة التي ضبطتها عناصر سرية الدرك الملكي الساهرة على التحقيق في القضية، من 6 أفراد تتراوح أعمارهم بين 24 و 60 عاما؛ بينهم الوسيط الذي برز في التسجيل المذكور.
والمثير في الأمر، أنه قد جرى تقديم أعضاء المجموعة الستة المعنيين أمام االنيابة العامة باستئنافية الرباط؛ ومن ضمنهم سفير سابق للمملكة المغربية وصل إليه المباشرون تحقيقاتهم في هذه القضية.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!