في ما يلي النقاط الرئيسية في أطوار محاكمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سعيا إلى عزله، والتي تم إطلاقها رسميا في 19 دجنبر 2019:
– في 19 دجنبر 2019، كانت الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ قد صادقت على قرارين اتهاميين ضد ترامب، مما مهد الطريق أمام محاكمته أمام المجلس سعيا لعزله.
– توجيه الاتهام لترامب بسوء استخدام سلطاته الرئاسية عن طريق الضغط، عسكريا، على أوكرانيا للتحقيق مع منافسه الديمقراطي جو بايدن، وعرقلته لتحقيق في الكونغرس.
– في 16 يناير 2020، تم تعيين الديمقراطيين السبعة المنتخبين من قبل رئيسة مجلس النواب، نانسي بيلوسي، لإحالة القرار الاتهامي بحق الرئيس ترامب إلى مجلس الشيوخ، الذين مثلوا أمام المجلس في نفس اليوم وقرأوا رسميا القرار الاتهامي بحق ترامب.
– في اليوم نفسه، ترأس رئيس المحكمة العليا في الولايات المتحدة، جون روبرتس، مراسم أداء اليمين الدستورية لجميع أعضاء مجلس الشيوخ، حيث أقسم الأعضاء جماعيا على “إحقاق العدالة بشكل محايد” في محاكمة ترامب.
– من المقرر عقد جلسة الاستماع الأولى بمجلس الشيوخ يوم الثلاثاء المقبل.
– ردا على هذه الخطوة الأخيرة، أكد الرئيس التنفيذي للولايات المتحدة براءته، ووصف الإجراء بأنه “خدعة”، مصرا على أن مكالمته الهاتفية مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي كانت “جيدة”، داعيا إلى أن تنتهي محاكمته في مجلس الشيوخ سعيا إلى عزله “سريعا جدا”.
– نفى الرئيس الأمريكي علمه برسالة كشفها مؤخرا محاميه الشخصي، رودي جولياني، يقول أنه بعثها إلى الرئيس الأوكراني زيلينسكي يطلب فيها عقد اجتماع خاص، وأكد جولياني كانت له “معرفة بترامب وموافقته” حول هذا الطلب.
– واصل الرئيس الأمريكي الإصرار على أن “لا فكرة لديه” من يكون ليف بارناس، مساعد سابق لمحاميه الشخصي رودي جولياني، الذي أكد أن ترامب “كان على علم” بالجهود المبذولة للحصول على معلومات مساومة حول منافسيه السياسيين.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!