كشفت حركة الممرضين وتقنيي الصحة بالمغرب، عن إصابة 78 ممرضا وتقنيا خلال يومين اثنين فقط بفيروس كورونا السمتجد، مشيرتن إلى مواصلة الفيروس التاجي توغله داخل قطاع الصحة وإصابة الأطر العاملة، التي توجد في الصف الأول لمواجهة الجائحة.
وأضافت الحركة ذاتها، أن هذه الإصابات الجديدة تضاف إلى مئات الحالات من المصابين ممن يعملون في قطاع الصحة ببلادنا حيث بلغ عدد الإصابات الإجمالي منذ تفشي الوباء 430 إصابة، وأغلب هذه الحالات سجلت في صفوف ممرضي التخدير والمستعجلات والصحة النفسية والولادة وتقويم البصر ومتعددي التخصصات وتقنيين في مختبرات ومستشفيات.
وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات في صفوف الهيئة الطبية، فقد كشفت الحركة أن أغلب هذه الإصابات سجلت بمدن طنجة، وفاس، والدار البيضاء، ومراكش، وهي المدن الأكثر من حيث عدد المصابين الإجمالي بالفيروس التاجي.
وأضافت الحركة ذاتها، أن هذه الإصابات الجديدة تضاف إلى مئات الحالات من المصابين ممن يعملون في قطاع الصحة ببلادنا حيث بلغ عدد الإصابات الإجمالي منذ تفشي الوباء 430 إصابة، وأغلب هذه الحالات سجلت في صفوف ممرضي التخدير والمستعجلات والصحة النفسية والولادة وتقويم البصر ومتعددي التخصصات وتقنيين في مختبرات ومستشفيات.
وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات في صفوف الهيئة الطبية، فقد كشفت الحركة أن أغلب هذه الإصابات سجلت بمدن طنجة، وفاس، والدار البيضاء، ومراكش، وهي المدن الأكثر من حيث عدد المصابين الإجمالي بالفيروس التاجي.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!