أ.ف.ب
ينهي شبان لاجئون في الخريف المقبل تدريباً مهنياً ليصبحوا سائقي قطارات في ولاية بادن-فورتمبرغ الألمانية. المشروع جاء لسد النقص في هذا القطاع، الذي من المتوقع أن يصل في السنوات القادمة إلى 1000 وظيفة شاغرة!
أعلنت وزارة النقل في ولاية بادن فورتمبرغ الثلاثاء (السادس من غشت 2019) أنه في الخريف المقبل سيكون 20 لاجئاً قد أكملوا برنامج التدريب والتأهيل على قيادة القطارات. وأطلق وزير النقل في الولاية، فينفرد هيرمن، في بداية العام الجاري فكرة البرنامج بغية سد النقص في عدد سائقي القطارات في الولاية، وقال "أنا سعيد أن فكرتي لاقت قبولا ويعمل الجميع عليها. نحتاج لسائقين يمكن الاعتماد عليهم لضمان سير العمل في قطاع النقل الحديدي. وفي الوقت نفسه نساهم بإدماج اللاجئين والمهاجرين".
وذكرت وزارة النقل في الولاية الواقعة جنوب ألمانيا أن أبرز الصعوبات كانت إثبات إتقان اللغة الألمانية واجتياز اختبار نفسي وتوفر معرفة فنية وإثبات إتمام مرحلة التعليم الأساسي.
وحسب الوزارة سيلتحق العام القادم المزيد من اللاجئين بالبرنامج، وهناك إقبالا من اللاجئين على هذه المهنة إذ تقدم أكثر من 200 شخص بطلباتهم. وستشغر في السنوات القادمة حوالي 1000 وظيفة في مجال قيادة القطارات، وتجدر الإشارة إلى أن "مكتب العمل الاتحادي" هو الذي يمول مشروع التدريب.
ينهي شبان لاجئون في الخريف المقبل تدريباً مهنياً ليصبحوا سائقي قطارات في ولاية بادن-فورتمبرغ الألمانية. المشروع جاء لسد النقص في هذا القطاع، الذي من المتوقع أن يصل في السنوات القادمة إلى 1000 وظيفة شاغرة!
أعلنت وزارة النقل في ولاية بادن فورتمبرغ الثلاثاء (السادس من غشت 2019) أنه في الخريف المقبل سيكون 20 لاجئاً قد أكملوا برنامج التدريب والتأهيل على قيادة القطارات. وأطلق وزير النقل في الولاية، فينفرد هيرمن، في بداية العام الجاري فكرة البرنامج بغية سد النقص في عدد سائقي القطارات في الولاية، وقال "أنا سعيد أن فكرتي لاقت قبولا ويعمل الجميع عليها. نحتاج لسائقين يمكن الاعتماد عليهم لضمان سير العمل في قطاع النقل الحديدي. وفي الوقت نفسه نساهم بإدماج اللاجئين والمهاجرين".
وذكرت وزارة النقل في الولاية الواقعة جنوب ألمانيا أن أبرز الصعوبات كانت إثبات إتقان اللغة الألمانية واجتياز اختبار نفسي وتوفر معرفة فنية وإثبات إتمام مرحلة التعليم الأساسي.
وحسب الوزارة سيلتحق العام القادم المزيد من اللاجئين بالبرنامج، وهناك إقبالا من اللاجئين على هذه المهنة إذ تقدم أكثر من 200 شخص بطلباتهم. وستشغر في السنوات القادمة حوالي 1000 وظيفة في مجال قيادة القطارات، وتجدر الإشارة إلى أن "مكتب العمل الاتحادي" هو الذي يمول مشروع التدريب.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!