أصبح واضحا بأن الفيفا إنما أوجدت تقنية التحكيم بالفيديو، لتغليب كفة الفرق الكبرى على غيرها، وخير دليل ما وقع للمنتخب الوطني المغربي.
فتقنية الفار هي أحد أهم أسباب إقصاء الأسود من المرور للدور الثاني بمونديال روسيا الحالي، حيث لم يتم تفعيلها لصالح المغرب ضد البرتغال رغم المطالبة بها، وفي المقابل فعلت بطريقة غريبة ضد الأسود في مواجهة الإسبان الذين كانوا منهزمين من طرف أشبال رونار لغاية الدقيقة 90.
نور الدين لمبرابط دينامو النخبة الوطنية لم يفوت الفرصة ليسجل احتجاجه على الفيفا وهو يقول أمام إحدى كاميرات البت التلفزي: “تقنية التحكيم بالفيديو مجرد هراء”.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!