وجهت الشيخة هدى الناشطة نقدا لاذعا للعمل الذي جمع بين الفنان عادل الميلودي والشيخة الطراكس، وبخاصة الظهور المثير لهذه الأخيرة ، واصفة مستواه بالهابط، و"بقلة الحيا ".
وقالت الناشطة في تصريح اعلامي "إنَّ الميلودي فنان معروف وله تاريخ ولم يكن في حاجة للاستعانة بـ"الطراكس" للبحث عن "البوز".
وأكدت الشيخة الناشطة في ذات السياق "أنَّ بعض الشيخات في المغرب تحولنَّ إلى فنانات إستعراضيات وراقصات فقط، ولا تجمعهن أي علاقة بفن العيطة،
وأضافت أن فنانات العيطة المغربيات عرفن بلباسهن التقليدي الفضفاض وبأصواتهن المنسجمة و العيوط الموروثة، بينما أصبحت أغلبه الشيخات الحاليات يلجأن للقفاطين الضيقة للفت الانتباه لأنه ليست لهن الموهبة والقدرة على أداء هذا اللون الفني بتميز".
واحتجت الناشطة على مثيلات الشيخة طراكس برفع التحدي بأداء فن العيوط دون الإعتماد في الأداء على مفاتنهن بالشكل الذي حول هذا النوع الغنائي إلى قريب من الأداء الجنسي.
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!