وقوعها على الدرج في "الجونة"، أو قبلة غير مقصودة في "كان"، هي عناوين مقالات و فيديوهات، حين تفتحها تجد الفضيحة الحقيقية دون مضمون، صورة تبين لنا حقيقة الإعلام الرديئ، مع تعليقات تافهة و بكلمات نابية، دون معنى، تظهر لنا مدى انتشار عدوى السخرية، الجهل و انحطاط الأخلاق في المجتمع.
القافلة تسير و تسير "نسرين الراضي"، الفنانة الشابة القديرة، بخطى ثابتة مدروسة خلال السنوات الأخيرة، بين "الماضي لا يموت" و فيلم "آدم". خلقت "نسرين" الجدل، و دون شك أنها ممثلة متمكنة من أدواتها. تتجاهل التفاهة و لا تجيب. تترك أعمالها تتكلم عنها.
أخبركم أن "نسرين" مثلت في فيلم مغربي، وقد شارك في أهم مهرجان سينمائي "كان"."نسرين" ممثلة مغربية حازت على جائزة في مصر "هوليود الشرق"، و حازت على جوائز عديدة، كأفضل ممثلة، و كرمت في باب الصحراء "مدينة كلميم" ....
استمروا في "لعبة البحث عن الخطأ في الصورة"، و ستستمر "نسرين" في خلق الجدل بأفلامها و مسلسلاتها.
يفتخر المتلقي حين يرى الصورة كاملة دون أن يستعمل الزوم و البحث عن الفضيحة...
لم تقع "نسرين الراضي".
لا توجد تعليقات في هذه الصفحة.. كن أنت أول المتفاعلين!